اعتاد الناس على تحرير الصور الخاصة بهم لتجعلهم يبدون بشكل أفضل أو أجمل أو في مكان رائع، لكن بعض المخادعين قاموا باستهداف المشاهير حيث يقومون باستبدال وجوه بعضهم البعض ليخلقوا منهم بعض الشخصيات التي قد تبدو غريبة بشكل لافت.

وقد تم انشاء موقع عبر الانترنت مخصص لمهووسي تحرير الصور حيث يمكن انشاء وتحرير الصور واستبدال الرؤوس باستخدام الهواتف المحمولة وباستخدام تقنية التعرف على الوجوه. وقد شعر المشاهير بالتأثير الكامل من خلال استبدال وجوههم فيما ضمت القائمة دوق ودوقة كامبريدج بالاضافة لكل من كانيي وست وكيم كاردشيان، والمغني الشاب جاستين بيبر تم تبديل وجهه مع معجبة.