في حادثة مأساوية وتراجيدية اقدمت نجمة الموسيقى الريفية ميندي ماكريدي البالغة من العمر 37 عاما، على الانتحار في ظروف غامضة، وقد تم العثور على جثتها في ذات الشرفة الأمامية التي تم العثور فيها على جثة صديقها ميتا قبل شهر. وقد قامت ميندي ماكريدي باطلاق النار على كلب عائلتها قبل ان تقتل نفسها في منزلها في ولاية اركنسو ظهر يوم امس الاحد.
وقد واجهت النجمة ميندي في الأسابيع الأخيرة، موجة من الاتهامات بانها قد تكون وراء جريمة قتل صديقها الحميم ديفيد ويلسون الذي كان يعيش معها، والذي توفي متأثرا بطلق ناري في 13 يناير/ كانون الثاني. وقالت الشرطة انها تحقق في ما اذا كانت متورطة في مؤامرة إطلاق النار عليه. ويشار الى أن القضية ما زالت قيد التحقيق وأن الانتحار مجرد استنتاج أولي.