فجّرت الأزمة الأخيرة للفنان أحمد عز والفنانة زينة حول إثبات نسب توأميها عز الدين وزين الدين العديد من الأزمات، حيث تردد من مصدر مقرّب من الفنان أحمد عز أن زواج عز من الفنانة أنغام قد تمّ بالفعل منذ سنوات، حيث جمعت الثنائي علاقة حب بدأت بزواج عرفي استمر عامين. ثم تزوجا رسمياً لمدة ستة أشهر.

ويرجع إخفاء الطرفين وإنكارهما لهذه الزيجة، بحسب ما تردد، إلى عدة أسباب من جانب أنغام، أنها كانت تريد إخفاء هذا الزواج من أجل ولديها لأنها وعدتهما أنها لن تتزوج مجدداً. أما من ناحية عز فكان يرفض إعلان هذا الزواج لأنه كان على اقتناع تام أنه سوف يخسر نجوميته. هذا بالإضافة إلى قوله، وفق ما تردّد أيضاً، لأصدقائه المقربين أن أنغام تكبره في السن بعدّة أعوام وهو لا يفضّل إعلانه لزيجة على هذا النحو.

وهذا ما نفاه المصدر جملة وتفصيلاً حيث أكد أن عز يكبر أنغام بعام وأنه قد أكمل عامه الـ 45، وسافر الثنائي بعد عقد قرانهما الشرعي إلى السعودية لأداء فريضة الحج، وبعد عودتهما بأشهر بسيطة نقضت أنغام شرطاً من الشروط التي اتفقا عليها، وهو أنها لن تقوم بإحياء حفلات في الخليج ولن تسافر، إلا أنها أصرّت على ذلك وسافرت ولم يعارضها عز وقتها. ولكنه قام بإجراءات الطلاق في هدوء، وقام بتغيير عنوان منزله؛ لأنه، على حسب ما تردد، أن أنغام كانت تحاول إقناعه من أجل العودة ولكن عز لم يكن يريد ذلك.