يعكف أكاديميون أستراليون في متحف نيلسون التابع لجامعة سيدني على تحليل تابوت يتجاوز عمره 2500 عام وقد يصل بهم إلى نتائج ضرورية تتعلق بالأمراض التي كانت منتشرة في العصر الفرعوني.